LYRIC
يامرسدس شفته
يامرسدس شفته ضحى الاثنيـن
محـطـة الصبـغـات بيبـانـه
شكله غريب وماعرفت من ايـن
ياليتـنـى ســواق سـكـانـه
لما اسمعونـى عشقـوا بثنيـن
قالوا لي اسمع صـوت شكمانـه
بوقـفـه بشيـشـة البنـزيـن
وأصب وسطه عشـرت اقنانـه
واشيـل خلـى نابـي الردفيـن
اللـى قضـى حالـي علشـانـه
الشنطه فيها ثيابنا مـن يوميـن
والترمـس مـن الثلـج مليانـه
ونركب الرادوا علـى البحريـن
ونشغلـه ونسمـع مـن الحانـه
ونمسك طريق الدمام من ذالحين
انـا وخلـى داعــج اعيـانـه
اربـع شهـورن كنهـا عاميـن
وانا انتظر كلمـه مـن السانـه
No comments yet